إيلي صعب يكشف عن سر الخلود في تصاميم فساتين الزفاف لعروس ربيع وصيف 2026

كشف المصمم العالمي إيلي صعب، الذي يُعد من أبرز الأسماء في عالم الأزياء الراقية، عن السر الكامن وراء جاذبية وخلود تصاميم فساتين الزفاف التي يقدمها في مجموعته الجديدة المخصصة لعروس ربيع وصيف 2026. وأوضح صعب أن سر الخلود في تصاميمه يكمن في المزج الدقيق بين الفخامة والرقي، مع الحرص على إبراز لمسة فنية لا تُنسى تميز كل فستان وتجعله أشبه بتحفة فنية تروي قصة خاصة بكل عروس. وأكد أن كل فستان زفاف يحمل توقيعه يُصمم ليبقى في ذاكرة الجميع، ليس فقط في يوم الزفاف، بل ليظل رمزاً للجمال والأناقة على مر السنين.

وأشار إيلي صعب إلى أن تصاميمه لا تقتصر على اتباع صيحات الموضة السائدة، بل يسعى دائماً إلى ابتكار تفاصيل جديدة تواكب تطلعات العروس العصرية، مع الحفاظ على روح الأصالة التي تميز علامته. فهو يختار أفخم أنواع الأقمشة ويهتم بأدق التفاصيل في التطريزات والزخارف، بحيث تعكس الفساتين مزيجاً من الفخامة والرومانسية، وتمنح العروس شعوراً بالثقة والتألق في أهم يوم في حياتها. كما يحرص إيلي صعب على أن تكون تصاميمه قادرة على التعبير عن شخصية كل عروس، من خلال إضافة لمسات فريدة تجعل كل فستان يحمل بصمة خاصة ويشع بالجمال والأنوثة.

وأضاف المصمم اللبناني أن فساتين الزفاف التي يقدمها لموسم ربيع وصيف 2026 تتميز بخطوطها الانسيابية وقصاتها المتنوعة التي تناسب جميع الأذواق، مع ألوان هادئة وراقية تبرز جمال العروس وتضفي على إطلالتها سحراً خاصاً. وأكد أن هدفه الدائم هو أن تشعر كل عروس ترتدي أحد تصاميمه بأنها تعيش لحظة استثنائية لا تتكرر، وأنها محاطة بهالة من الأناقة والجاذبية.

وفي الختام، شدد إيلي صعب على أن سر نجاح فساتين الزفاف التي يصممها يكمن في الجمع بين الإبداع والحرفية العالية، مع الحفاظ على لمسة إنسانية تجعل كل فستان يحمل قصة وذكرى خالدة، لتبقى تصاميمه الخيار الأول لكل عروس تبحث عن التميز والجمال الأبدي في يومها الكبير.