تحولت لحظة وداع جورجيو أرماني إلى مشهد يجمع بين الحزن العميق والتكريم الراقي. فقد اجتمع النجوم وصناع الموضة لإلقاء نظرة الوداع على أسطورة لم يترك بصمته في الموضة فحسب، بل في قلوب كل من عمل معه.
الرسائل التي امتلأت بالدموع والحنين أكدت مكانته الاستثنائية كأيقونة خالدة.
صور أرشيفية من مسيرته انتشرت بكثرة عبر الإعلام ومواقع التواصل، لتعيد التذكير بمحطات مضيئة من حياته المهنية.
النقاد وصفوا لحظة الوداع بأنها ليست خسارة لشخص واحد بل لمدرسة كاملة في عالم التصميم.
الجمهور عبر عن مشاعره الحزينة معتبرًا أن رحيله ترك فراغًا لا يمكن ملؤه.
الإطلالات التي ظهرت تكريمًا له أظهرت كيف استطاع أن يمزج بين الأناقة والخلود في تصاميمه.
وهكذا، سيظل أرماني حيًا في ذاكرة الموضة والفن مهما مر الزمن.