أصبحت عملية إزالة الأضلاع حديث مواقع التواصل في الآونة الأخيرة، بعد تداول صور ومقاطع عن هذا الإجراء الذي يهدف إلى منح المرأة خصرًا نحيفًا بشكل دائم. ويُعتبر هذا النوع من العمليات من أكثر الإجراءات الجراحية جرأة وإثارة للجدل في عالم التجميل الحديث.
تعتمد العملية على إزالة أحد الأضلاع السفلية لتصغير محيط الخصر، وهو ما يمنح الجسم مظهر الساعة الرملية الذي تسعى إليه الكثير من السيدات. ومع ذلك، يحذر الأطباء من مخاطرها الكبيرة، إذ إنها عملية معقدة قد تؤثر على الأعضاء الداخلية إذا لم تُجرَ بطريقة احترافية.
ورغم تداول الشائعات حول خضوع كيم كارداشيان لهذه العملية، لم يتم تأكيد ذلك رسميًا، مما زاد الغموض حولها. ومع استمرار الجدل، تبقى النصيحة الأهم هي استشارة الأطباء المختصين قبل الإقدام على أي إجراء تجميلي يحمل مخاطر صحية محتملة.