طبيب كيم كارداشيان يصدمها بتشخيص انخفاض نشاط الدماغ

في تطور طبي أثار حالة واسعة من الجدل، كشفت تقارير أن طبيب كيم كارداشيان فاجأها بتشخيص غير متوقع يتعلق بانخفاض نشاط الدماغ لديها، وهو ما جعل كيم تدخل في حالة من القلق حول تأثير هذا الأمر على حياتها اليومية. ورغم أن كيم معروفة بنشاطها الكبير على مستوى العمل والإعلام، فإن هذا التشخيص فتح بابًا واسعًا من التساؤلات حول صحتها العصبية والذهنية. وقد تحدثت بعض المصادر عن أن كيم لم تتوقع نتائج الفحص، خاصة أنها لا تشعر بأي أعراض واضحة.

وتشير التفاصيل إلى أن الطبيب أوضح لها أن انخفاض نشاط الدماغ قد يتعلّق بمستويات التوتر العالية ونمط الحياة المزدحم الذي تعيشه، وأن هذا النوع من النتائج قد يظهر عند الأشخاص الذين يعانون من ضغط ذهني مستمر. وقد قيل إن كيم تلقت النصائح بشأن تغيير روتين حياتها بشكل يتضمن فترات أطول من الراحة وتقليل التوتر وإعادة ضبط إيقاع النوم. هذه النصائح جعلت كيم تعيد التفكير في بعض الأمور المتعلقة بعملها وجدولها اليومي.

كما يبدو أن كيم بدأت بالفعل في اتخاذ خطوات عملية لتحسين صحتها، إذ تحدثت تقارير عن أنها تفكر في اتباع برنامج علاجي متكامل يعتمد على التغذية السليمة، والرياضة، والابتعاد عن الضغوط غير الضرورية. هذا الاهتمام المفاجئ بالصحة العقلية جعل الكثير من معجبيها يتابعون أخبارها بشغف، خاصة أنها شخصية مؤثرة تربطها علاقات واسعة بالوسطين الفني والموضوي. وبذلك تحولت مشكلة طبية صغيرة إلى قضية رأي عام حول الصحة النفسية وتأثير نمط الحياة السريع على الدماغ.