شكّل رحيل وليد العلايلي صدمة كبيرة داخل الوسط الفني، حيث خيّم الحزن على زملائه ومحبيه الذين عبّروا عن أسفهم لفقدان فنان ترك بصمة واضحة في أعماله. وجاء خبر الوفاة مفاجئًا، ما زاد من حالة التأثر والحزن بين من عرفوه عن قرب أو تابعوا مسيرته الفنية.
وخلال مشواره، قدّم وليد العلايلي مجموعة من الأعمال التي لاقت صدى واسعًا، وتميّز بحضوره الهادئ وأدائه الصادق الذي لامس قلوب الجمهور. وكان يُعرف بشغفه بالفن واحترامه لمهنته، حيث حرص دائمًا على تقديم أدوار متنوعة تعكس قدراته الفنية ورغبته في التطور المستمر.
وعقب انتشار خبر وفاته، انهالت رسائل الوداع من نجوم الفن الذين استذكروا مواقفه الإنسانية وأخلاقه الرفيعة، مؤكدين أن رحيله خسارة كبيرة لا تُعوّض. وبقي اسمه حاضرًا في ذاكرة الوسط الفني من خلال أعماله التي ستظل شاهدة على مسيرته وإبداعه.