رغم القيود الملكية والبروتوكولات الصارمة، خطف عدد من الأمراء الأنظار بقصص حب ملهمة، اختاروا فيها كسر التقاليد والزواج من نساء من عامة الشعب.
وتحمل هذه القصص رسائل إنسانية تعكس أن الحب الصادق قادر على تجاوز الفوارق الاجتماعية، وتغيير مسارات كانت تبدو مستحيلة في العصور الملكية.
وأصبحت هذه الزيجات حديث العالم، لما تحمله من رومانسية وجرأة، ولما أحدثته من تغييرات في نظرة المجتمعات إلى مفهوم الزواج الملكي.