تعيش الفنانة إيمي سمير غانم حالة من السعادة والترقب مع اقتراب موعد استقبال مولودها الأول من زوجها الفنان حسن الرداد. وبينما يتساءل جمهورها عن جنس الطفل، كشفت مصادر مقربة أن إيمي لا تهتم كثيرًا إن كان المولود ولدًا أو بنتًا، بقدر ما تتمنى أن يكون بصحة جيدة.
إيمي سمير غانم تفضل مفاجأة القدر
وفقًا لتصريحات سابقة، فإن إيمي وشقيقتها دنيا سمير غانم كانتا مقربتين جدًا من والديهما الراحلين، مما جعلها تتمنى أن تحمل ابنتها القادمة – إن كانت فتاة – بعضًا من صفات والدتها الراحلة دلال عبد العزيز. أما إذا كان المولود صبيًا، فهناك احتمال كبير أن تختار له اسمًا مرتبطًا بوالدها الفنان الكبير سمير غانم، تكريمًا له.
دعم حسن الرداد
من جانبه، لم يُخفِ حسن الرداد رغبته في أن يكون المولود ولدًا، خاصة بعد فقدانه والدته، حيث صرح في لقاء سابق أنه يتمنى أن يصبح أبًا لطفل يحمل اسم والده ويمتد به نسب العائلة. ومع ذلك، أكد أن الأهم بالنسبة له هو سلامة إيمي وسلامة الطفل.
تحضيرات الاستقبال
تواصل إيمي تجهيزات استقبال مولودها، حيث تفضل أن تكون الولادة في مصر وسط العائلة، بدلاً من السفر للخارج. كما بدأت أسرتها والمقربون في تجهيز مفاجآت خاصة للاحتفال بالمولود المنتظر، سواء كان ولدًا أو بنتًا.
هل تكشف إيمي جنس المولود قريبًا؟
حتى الآن، لم تعلن إيمي رسميًا عن جنس طفلها، وربما تفضل أن يكون الأمر مفاجأة للجميع، كما فعلت بعض النجمات مؤخرًا. لكن المؤكد هو أن جمهورها ينتظر بفارغ الصبر رؤية مولودها الأول، الذي سيكون امتدادًا لعائلة فنية أثرت في قلوب الملايين.