ليلى أحمد زاهر تروّج لصيحة “البشرة الهلامية” بين جيل زد

أطلت الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر مؤخرًا بإطلالة لفتت الأنظار، حيث روجت من خلالها لصيحة جمالية جديدة تعرف بـ”البشرة الهلامية”، التي أصبحت رائجة بين جيل زد. هذه الصيحة تعتمد على مظهر بشرة نضرة، رطبة ولامعة بشكل طبيعي، بعيدًا عن المكياج الثقيل.

ليلى، التي تحظى بمتابعة واسعة من الشباب على مواقع التواصل، أكدت أن هذه الموضة تمثل لغة جديدة في عالم الجمال، حيث تسعى الفتيات إلى إبراز جمالهن الطبيعي من خلال لمسات بسيطة تركز على الترطيب والعناية بالبشرة. وأوضحت أن الاهتمام بالروتين الصحي للبشرة أصبح أهم من استخدام مستحضرات التجميل بكثرة.

ظهورها بهذا الأسلوب تفاعل معه الجمهور بإيجابية، خاصة أن الكثير من الفتيات رأين فيها نموذجًا قريبًا منهن، يواكب أحدث الصيحات العالمية بطريقة بسيطة. كما اعتبر البعض أن ترويجها لهذه الموضة يساعد في تعزيز الثقة بالنفس بعيدًا عن المثالية الزائفة.

الخبراء في عالم التجميل اعتبروا أن “البشرة الهلامية” ليست مجرد صيحة عابرة، بل جزء من تحول عالمي نحو البساطة والطبيعية. فهي تعكس رغبة الجيل الجديد في التخفف من التكاليف الباهظة للمستحضرات والتركيز على العناية الذاتية.

ليلى أحمد زاهر بدورها أوضحت أن هذه الإطلالة تتناسب مع أسلوب حياتها اليومي، وأنها تشجع كل فتاة على أن تختار ما يناسبها بعيدًا عن الضغوط الاجتماعية. وأكدت أن الجمال الحقيقي يكمن في الراحة والثقة وليس في اتباع القوالب الجاهزة.

مع انتشار هذه الموضة عالميًا، يبدو أن “البشرة الهلامية” ستستمر كأحد أبرز اتجاهات الجمال، خصوصًا مع تبني نجمات شابات لها مثل ليلى، اللواتي يقدمن نموذجًا يلهم فتيات جيل زد في مختلف أنحاء العالم.