خطفت الفنانة مي عز الدين الأنظار في أول ظهور رسمي لها مع زوجها أحمد تيمور، حيث ظهرت بإطلالة مبهرة ارتدت خلالها فستانًا أبيض أنيقًا عكس الكثير من الرقي والبساطة. هذا الظهور لم يكن مجرد حدث عابر، بل تحوّل إلى حديث المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أن الجمهور كان ينتظر منذ فترة طويلة رؤية الثنائي معًا بشكل رسمي في مناسبة عامة. وتصدرت صور مي بالفستان الأبيض الترند فور نشرها.
وقد ظهرت مي بتفاصيل دقيقة في إطلالتها، حيث اعتمدت فستانًا بخامات ناعمة، وقصة بسيطة لكنها مفعمة بالأنوثة، مما جعل مظهرها يبدو متناغمًا للغاية. كما اختارت تسريحة شعر ملساء وإكسسوارات لافتة ولكن غير مبالغ فيها، وهو ما أعطى إطلالتها توازنًا مثاليًا بين الفخامة والرقة. وفي المقابل، ظهر أحمد تيمور بإطلالة كلاسيكية، ما أضفى انسجامًا واضحًا بينهما أمام عدسات المصورين.
واستقبل النجوم الثنائي بحفاوة كبيرة، حيث ظهرت لقطات للعديد من الفنانين أثناء مشاركتهم لحظة دخول مي، وسط ابتسامات، ومصافحات، وتعليقات لطيفة تعكس مدى المحبة التي تحظى بها. وقد عبّر بعضهم عن إعجابه بإطلالتها وأناقتها واختيارها لهذا المظهر الهادئ والراقي، مما جعل ظهورها من أبرز لحظات الحدث الفني.
كما تداول الجمهور ردود أفعال واسعة عبر السوشيال ميديا، حيث أبدى الكثير إعجابهم الكبير بإطلالة مي وبالتناغم الواضح بينها وبين زوجها. وتمت مقارنة هذا الظهور بآخر جلسات تصوير خضعت لها مؤخرًا، مؤكدين أن الأبيض يليق بها بشكل استثنائي. كذلك، وصف البعض ظهورها بأنه “ملكي” و“نادر”، نظرًا لقلة ظهوراتها الرسمية في السنوات الأخيرة.
ويبدو أن هذا الظهور سيمهّد لمشاركات عامة أخرى للثنائي خلال الفعاليات القادمة، خاصة أن الجمهور بات ينتظر تفاصيل جديدة حول حياتهما بعد هذا الحدث البارز. كما أكّد البعض أن مي عز الدين تعيش مرحلة أكثر استقرارًا وهدوءًا، وهو ما ينعكس على حضورها وأناقتها في كل مناسبة تظهر فيها.